مراجعة القصة 3 ع
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مراجعة القصة 3 ع
قصة طموح جارية
الفصل الأول
السؤال الأول : (( وفي شرفة القصر الكبير القريب من المسجد ، وقفت فتاة في مقتبل الشباب ونضرته تسمع إلى صوت المؤذن ، رافعة كفيها إلى السماء إلى الله وترجوه أن يجيب دعاء المؤمنين ، وأن ينتقم من الطغاة الظالمين ))
1- تخير مما بين الأقواس :
* جمع " شرفة " : ( شرائف – شراف – شرفات )
* معنى " تتوسل " : ( ترجو – تدعو – تسترحم )
* مفرد " الطغاة " : ( الطاغية – الطاغي – الطاغوت )
2- بم كانت يدعو المؤمنون ؟ وهل الدعاء وحده يكفي لتحقيق النصر ؟
3- ما سياسة الطغاة الظالمين نحو أمة العرب ؟ وعلى أى شىء يدل ؟
4- ما أسباب ضعف الأمة العربية التى أدت إلى طمع الفرنج فيها ؟
السؤال الثاني : (( إن من يحكم مصر يستطيع أن يفعل الكثير ، فمصر قوة هائلة بشعبها وجيشها ، يخشى العدو بأسها ، وبجيشها وجيش الشام نستطيع أن نصد خطر الفرنج ، وأن نهزم التتار "
1- تخير مما بين الأقواس :
* مرادف " هائلة " : ( مرعبة – عظيمة – قوية )
* مضاد " يخشى " : ( يحتقر – يستسهل – يأمن )
* جمع " خطر " : ( خواطر – أخطار – مخاطر )
2- فى العبارة دليل أن وحدة العرب هى سبيل إلى قهر العدو .. وضح .
3- ترى شجرة الدر أن سبيل حكم مصر دونه عقبات كثيرة . وضحها .
4- أرادت شجرة الدر أن توثق العلاقة بين زوجها وقومها . بم تعلل .
الفصل الثاني
السؤال الأول : (( وثقت شجرة الدر العلاقة بين زوجها الصالح نجم الدين وبين قومها الخوارزمية ، وأصبحوا عوناً قوياً له في حروبه ، وبينما كان نجم الدين منهمكاً في مواجه الأعداء على أحد الثغور ، أقبلت إليه الأنباء ... ))
1- هات جمع " عوناً " ، ومفرد " الثغور " ومرادف الأنباء "
2- ما الذى أعلنته الأنباء التى أقبلت إلى الصالح نجم الدين ؟
وأيها كان أشد وقعاً على نفسه ؟
3- لم قرر الصالح نجم الدين الانسحاب من حصار الرحبة ؟
وما تعليق شجرة الدر على ذلك ؟
4- ما الخطر الذى واجه نجم الدين في " سنجار " ؟
السؤال الثاني : (( وفي جنح الليل والناس نيام ، كان القاضى يدلى من القلعة فى بطء وحذر حتى بلغ الأرض ، فك الحبال وانطلق إلى مضارب الخوارزمية ، ومعه كتاب من شجرة الدر ..))
1- تخير مما بين الأقواس :
* جمع " القلعة " : ( القلائع – القلاع – القلعات )
* مفرد " مضارب " : ( مضرب – مضراب – ضارب )
* المقصود بـ " كتاب " : ( رسالة شجرة الدر – كتاب علمى – اتفاق)
2- ما الصفات التى يجب أن يتصف بها من يقوم بالمهمة التى قام بها
القاضى بدر الدين الزرزاري " ؟
3- ما مضمون الكتاب الذى حمله القاضى إلى الخوارزمية ؟
4- هل استجاب الخوارزمية لنداء شجرة الدر؟ وما دليلك على ما تقول؟
الفصل الثالث
السؤال الأول : (( بعد أن تحقق لنجم الدين الانتصار على " بدر الدين " وعلى "
غياث الدين الرومي " وتم انقاذ ابنه " توران شاه " .. شرع فى ترتيب أمره وتدبير أفضل الطرق للوصول إلى عرش مصر . ))
1- تخير مما بين الأقواس :
* كان " توران شاه " محاصراً فى : ( كيفا – سنجار – آمد )
* مرادف " شرع " : ( بدأ – عمل – انتهى )
* جمع " تدبير " : ( تدابر – تدابير – أدبار )
2- كيف تم الانتصار على بدر الدين وغياث الرومي ؟
3- على الرغم من انتصار نجم الدين فإنه كان قلقاً .. وضح السبب .
السؤال الثاني : (( جرت الأمور يا مولاي على ما يهوى الذين لا يعلمون فعاشوا أياماً بين الذبائح التى تنحر فى الميادين وتحت قلعة الجبل وتوزع لحومها عليهم ))
1- هات مفرد" الذبائح " ومضاد" يهوى" ومرادف " تنحر" فى جمل .
2- من المتحدث فى العبارة السابقة ؟ وما المناسبة ؟
3- صف مظاهر احتفال الشعب بالملك ؟ وبم وصف المتحدث أحوال الأمراء والقواد فى تلك الفترة ؟ وبم وصف العادل ؟
الفصل الرابع
السؤال الأول : (( منزل سعيد يا مولاى وما بعده أسعد بإذن الله ، قال الصالح نجم الدين وهو يسرح بصره بعيداً ناحية مصر : ولكن كيف الوصول إلى مصر ، أعاننا القدر ودخلنا دمشق بغير أن نرفع سيفاً أو نريق دماً ، أما بعد هذا فالطريق شائك ))
1- هات من الفقرة كلمة بمعنى" ساعد - يرسل "
ومضاداً لكلمة " تعس - نصون"
2- ما الموانع التى تعوق نجم الدين للوصول إلى مصر ؟
3- كيف كانت شجرة الدر تهون كثر العوائق على نجم الدين ؟
السؤال الثانى : (( الواجب يدعوك يا مولاى ، فمتى تلبى داعيه ؟! واجب على مولاى أمام الله أن ينهض إلى مصر ويطفئ النار المشتعلة بها قبل أن تحرقها ، إن مصر قوة هائلة يا مولاى إذا ضعفت ضعف الشام معها ، إنها القلب النابض لكل جيوشنا . ))
1- هات معنى " تلبى – النابض " ومضاد " يطفئ "
وجمع " مولى – قوة " .
2- عرضت الفقرة قضية مؤيدة بالدليل عليها . وضح ذلك .
3- وضح موقف نجم الدين مما سمع مبيناً ما ترتب عليه .
4- علل لما يأتى : أ ) رغبة نجم الدين فى الانتقام من الفرنج .
ب) خلاف مجير الدين وتقى الدين مع نجم الدين بعد سقوط دمشق .
ج) تدابير ورد المنى ونور الصباح ضد نجم الدين وشجرة الدر .
الفصل الخامس
السؤال الأول : (( قبل أن يصل الرسول برسالته إلى مصر كان داود قد ترك مصر حين يئس من الملك العادل ، وقطع الأمل من معاونته إياه على بلوغ دمشق ، وجاء إلى قلعته بالكرك وأرسل إلى نجم الدين ، فماذا يريد داود من نجم الدين ؟! ))
1- حدد الصواب مما بين الأقواس فيما يلى :
* مرادف " ترك " : ( هاجر – غادر – عادى )
* مضاد " الأمل " : ( اليأس – الغضب – الحزن )
* كان نجم الدين حينئذ فى : ( دمشق – نابلس – سنجار )
2- فى الفقرة رسالتان . عرف بهما . وبمضمون كل منهما .
3-" الخيانة لا تأتى بخير" دلل على صدق المقولة بما تعرفه عن داود.
4- : علل . أ ) تعجب نجم الدين من موقف داود ؟
ب) ترك داود للعادل وانتقاله إلى قلعة الكرك ؟
السؤال الثاني : (( التفت نجم الدين إلى شجرة الدر وسألها فى دهشة عما ترى فى هذا الموقف العجيب ، وعن الأشباح التى برزت فجأة ، وحكاية الفرنج المهاجمين ، وأظهر شكه فى أن يكون ذلك أمراً مدبراً لإبعاد الجنود عنه وإلحاق الأذى به ))
1- حدد الصواب مما بين الأقواس فيما يلى :
* مضاد " برزت " : ( ذهبت – مرت – اختفت )
* مرادف " التفت " : ( ترك – أعرض – اتجه )
* جمع " الشك " : ( الشكوك – الشكاك – الأشواك )
2- وضح الأمر المدبر الذى شك فيه نجم الدين ؟ وهل تحقق ؟
3- " يثاب المرء رغم أنفه " متى قيل ذلك ؟ وما هدفه ؟
4- وازن بين موقف العادل وموقف أبى بكر القماش وجماعة الإصلاح من أسر داود لنجم الدين . مبيناً دوافع كل منهما .
الفصل السادس
السؤال الأول : (( وكلما اشتد به الكرب ذكرته بالمواقف العصيبة التى وقف فيها ربه بجانبه ، وأكدت له أن داود لا يريد به السوء ، وإنما يزيد أيام حبسه ليغلى الثمن ويفرض ما يريد ))
1- حدد الصواب مما بين الأقواس فيما يلى :
* جمع " كرب " : ( كرب – كربات – كروب )
* مرادف " العصيبة " : ( الشديدة – العصبية - المتعبة )
* مضاد " يزيد " : ( ينقص – يضاعف - يهدأ )
2- كم مضى على نجم الدين فى حبسه ؟ ولماذا أطال داود حبسه ؟
3- ماذا توقعت شجرة الدر ؟ وهل صدق ظنها ؟ وضح إجابتك .
السؤال الثاني : (( فلما بلغ سوداء الكتاب فزعت وثارت وجمعت القواد وقالت لهم فى غضب شديد : أرأيتم ؟! اتفق داود ونجم الدين ! قلت لكم أبقوا داود بمصر ومدوا له الأطماع ومنوه الأمانى ، حتى نتمكن من نجم الدين ثم نأخذه بعده . ))
1- هات مضاد " فرغت – ثارت " ومفرد " القواد " ومرادف " بلغ " .
2- كيف علمت سوداء بهذا الاتفاق ؟ وما موقفها منه ؟
3- تم الإفراج عن نجم الدين .
فما أثر ذلك على" العادل " " جماعة الإصلاح " ؟
4- لن يفلت نجم الدين ولن ينجو داود سوف أضعهما بين ماضغى الأسد " من القائل ؟ وما المناسبة ؟
الفصل السابع
السؤال الأول : (( وفى مكان ما من أحد القصور بالقاهرة كان الأمراء الكاملية وغيرهم من الساخطين على العادل وحاشيته يتدارسون الموقف ويستعرضون ما انتهت إليه الأمور من السوء على يد العادل وعبثه ولهوه وانصرافه عن شئون الدولة . ))
1- حدد الصواب مما بين الأقواس فيما يلى :
* مضاد " الساخطين " : ( الراضين – الغاضبين – الصالحين )
* معنى " حاشيته " : ( أتباعه – أمعائه - جنوده )
* معنى " انصرافه " :
( رحيله نهائياً – سفره لفترة ما – بعده وعدم اهتمامه )
2- لماذا اجتمع الأمراء الكاملية ؟ وعلام اتفقوا ؟
3- لجماعة الإصلاح دور بارز فى معاونة نجم الدين . وضح ذلك .
4- ماذا وجد نجم الدين عندما وصل إلى بلبيس ؟ وماذا فعل ؟
السؤال الثانى : (( لا أظن شعب مصر يسكت على العادل وعبثه ، وقد حدثتنى يا مولاى طويلاً عن هذا الشعب وخصائصه الجليلة ، وكيف إنه يصبر ما يصبر ولكنه لا يسكت عن حقه ، ويهدأ ما يهدأ ، ولكنه لا يستكين لغاصب ولا يزل لمعتد ))
1- هات مرادف" يستكين" ومضاد" يصبر – يزل" ومفرد"خصائصه "
2- ما صفات الشعب المصرى كما تفهم من العبارة ؟
وعلام تدل هذه الصفات ؟
3- بم أخبر الأمراء وأبو بكر نجم الدين ؟ وفيم كان يفكر داود وهو فى
الطريق على مصر ؟
4- ماذا تمنت شجرة الدر وهم فى الطريق إلى مصر ؟ ولماذا ؟
الفصل الثامن
السؤال الأول : (( وكانت شجرة الدر تترقب الفرصة لتعرض شيئاً هاماً تود أن يستمع إليه نجم الدين .فوجدت الفرصة قد سنحت ، فأسرعت قائلة : " نعم يا مولاى لابد من تلك القلوب النقية التى تدفع السيوف بإيمان وعزم ))
1- هات مرادف " تترقب – سنحت " ومضاد " النقية "
2- ما الأمر الذى أرادت شجرة الدر أن تعرضه على نجم الدين ؟
3- فيم فكر نجم الدين بعد تولى حكم مصر ؟
4- لماذا طلبت شجرة الدر إنشاء قلعة أخرى غير قلعة صلاح الدين ؟
السؤال الثاني : (( أعجب نجم الدين بهذا الرأى وزاد وجهه انبساطاً ، والتفت إلى شجرة الدر وانثنى إليها قائلاً : محاربة ماهرة خبيرة بالقلاع والحصون والمواقع ))
1- حدد الصواب مما بين الأقواس فيما يلى :
* مرادف " انثنى " : ( مال – تحول - اتجه )
* مفرد " المواقع " : ( الواقعة – الموقعة - الموقع )
* مضاد " انبساطاً " : ( عبوساً – فرحة - طولاً )
2- لماذا وصف نجم الدين شجرة الدر بأنها محاربة ماهرة ؟
3- لماذا استدعى نجم الدين الوزير ومعين الدين بن شيخ الشيوخ ؟
4- كيف استطاع نجم الدين أن يعيد الأموال إلى خزائن الدولة ؟
5- " المصلحون لا يخلدون إلى الراحة " فلماذا ؟
مع تمنياتي بالنجاح والتفوق ،،
الفصل الأول
السؤال الأول : (( وفي شرفة القصر الكبير القريب من المسجد ، وقفت فتاة في مقتبل الشباب ونضرته تسمع إلى صوت المؤذن ، رافعة كفيها إلى السماء إلى الله وترجوه أن يجيب دعاء المؤمنين ، وأن ينتقم من الطغاة الظالمين ))
1- تخير مما بين الأقواس :
* جمع " شرفة " : ( شرائف – شراف – شرفات )
* معنى " تتوسل " : ( ترجو – تدعو – تسترحم )
* مفرد " الطغاة " : ( الطاغية – الطاغي – الطاغوت )
2- بم كانت يدعو المؤمنون ؟ وهل الدعاء وحده يكفي لتحقيق النصر ؟
3- ما سياسة الطغاة الظالمين نحو أمة العرب ؟ وعلى أى شىء يدل ؟
4- ما أسباب ضعف الأمة العربية التى أدت إلى طمع الفرنج فيها ؟
السؤال الثاني : (( إن من يحكم مصر يستطيع أن يفعل الكثير ، فمصر قوة هائلة بشعبها وجيشها ، يخشى العدو بأسها ، وبجيشها وجيش الشام نستطيع أن نصد خطر الفرنج ، وأن نهزم التتار "
1- تخير مما بين الأقواس :
* مرادف " هائلة " : ( مرعبة – عظيمة – قوية )
* مضاد " يخشى " : ( يحتقر – يستسهل – يأمن )
* جمع " خطر " : ( خواطر – أخطار – مخاطر )
2- فى العبارة دليل أن وحدة العرب هى سبيل إلى قهر العدو .. وضح .
3- ترى شجرة الدر أن سبيل حكم مصر دونه عقبات كثيرة . وضحها .
4- أرادت شجرة الدر أن توثق العلاقة بين زوجها وقومها . بم تعلل .
الفصل الثاني
السؤال الأول : (( وثقت شجرة الدر العلاقة بين زوجها الصالح نجم الدين وبين قومها الخوارزمية ، وأصبحوا عوناً قوياً له في حروبه ، وبينما كان نجم الدين منهمكاً في مواجه الأعداء على أحد الثغور ، أقبلت إليه الأنباء ... ))
1- هات جمع " عوناً " ، ومفرد " الثغور " ومرادف الأنباء "
2- ما الذى أعلنته الأنباء التى أقبلت إلى الصالح نجم الدين ؟
وأيها كان أشد وقعاً على نفسه ؟
3- لم قرر الصالح نجم الدين الانسحاب من حصار الرحبة ؟
وما تعليق شجرة الدر على ذلك ؟
4- ما الخطر الذى واجه نجم الدين في " سنجار " ؟
السؤال الثاني : (( وفي جنح الليل والناس نيام ، كان القاضى يدلى من القلعة فى بطء وحذر حتى بلغ الأرض ، فك الحبال وانطلق إلى مضارب الخوارزمية ، ومعه كتاب من شجرة الدر ..))
1- تخير مما بين الأقواس :
* جمع " القلعة " : ( القلائع – القلاع – القلعات )
* مفرد " مضارب " : ( مضرب – مضراب – ضارب )
* المقصود بـ " كتاب " : ( رسالة شجرة الدر – كتاب علمى – اتفاق)
2- ما الصفات التى يجب أن يتصف بها من يقوم بالمهمة التى قام بها
القاضى بدر الدين الزرزاري " ؟
3- ما مضمون الكتاب الذى حمله القاضى إلى الخوارزمية ؟
4- هل استجاب الخوارزمية لنداء شجرة الدر؟ وما دليلك على ما تقول؟
الفصل الثالث
السؤال الأول : (( بعد أن تحقق لنجم الدين الانتصار على " بدر الدين " وعلى "
غياث الدين الرومي " وتم انقاذ ابنه " توران شاه " .. شرع فى ترتيب أمره وتدبير أفضل الطرق للوصول إلى عرش مصر . ))
1- تخير مما بين الأقواس :
* كان " توران شاه " محاصراً فى : ( كيفا – سنجار – آمد )
* مرادف " شرع " : ( بدأ – عمل – انتهى )
* جمع " تدبير " : ( تدابر – تدابير – أدبار )
2- كيف تم الانتصار على بدر الدين وغياث الرومي ؟
3- على الرغم من انتصار نجم الدين فإنه كان قلقاً .. وضح السبب .
السؤال الثاني : (( جرت الأمور يا مولاي على ما يهوى الذين لا يعلمون فعاشوا أياماً بين الذبائح التى تنحر فى الميادين وتحت قلعة الجبل وتوزع لحومها عليهم ))
1- هات مفرد" الذبائح " ومضاد" يهوى" ومرادف " تنحر" فى جمل .
2- من المتحدث فى العبارة السابقة ؟ وما المناسبة ؟
3- صف مظاهر احتفال الشعب بالملك ؟ وبم وصف المتحدث أحوال الأمراء والقواد فى تلك الفترة ؟ وبم وصف العادل ؟
الفصل الرابع
السؤال الأول : (( منزل سعيد يا مولاى وما بعده أسعد بإذن الله ، قال الصالح نجم الدين وهو يسرح بصره بعيداً ناحية مصر : ولكن كيف الوصول إلى مصر ، أعاننا القدر ودخلنا دمشق بغير أن نرفع سيفاً أو نريق دماً ، أما بعد هذا فالطريق شائك ))
1- هات من الفقرة كلمة بمعنى" ساعد - يرسل "
ومضاداً لكلمة " تعس - نصون"
2- ما الموانع التى تعوق نجم الدين للوصول إلى مصر ؟
3- كيف كانت شجرة الدر تهون كثر العوائق على نجم الدين ؟
السؤال الثانى : (( الواجب يدعوك يا مولاى ، فمتى تلبى داعيه ؟! واجب على مولاى أمام الله أن ينهض إلى مصر ويطفئ النار المشتعلة بها قبل أن تحرقها ، إن مصر قوة هائلة يا مولاى إذا ضعفت ضعف الشام معها ، إنها القلب النابض لكل جيوشنا . ))
1- هات معنى " تلبى – النابض " ومضاد " يطفئ "
وجمع " مولى – قوة " .
2- عرضت الفقرة قضية مؤيدة بالدليل عليها . وضح ذلك .
3- وضح موقف نجم الدين مما سمع مبيناً ما ترتب عليه .
4- علل لما يأتى : أ ) رغبة نجم الدين فى الانتقام من الفرنج .
ب) خلاف مجير الدين وتقى الدين مع نجم الدين بعد سقوط دمشق .
ج) تدابير ورد المنى ونور الصباح ضد نجم الدين وشجرة الدر .
الفصل الخامس
السؤال الأول : (( قبل أن يصل الرسول برسالته إلى مصر كان داود قد ترك مصر حين يئس من الملك العادل ، وقطع الأمل من معاونته إياه على بلوغ دمشق ، وجاء إلى قلعته بالكرك وأرسل إلى نجم الدين ، فماذا يريد داود من نجم الدين ؟! ))
1- حدد الصواب مما بين الأقواس فيما يلى :
* مرادف " ترك " : ( هاجر – غادر – عادى )
* مضاد " الأمل " : ( اليأس – الغضب – الحزن )
* كان نجم الدين حينئذ فى : ( دمشق – نابلس – سنجار )
2- فى الفقرة رسالتان . عرف بهما . وبمضمون كل منهما .
3-" الخيانة لا تأتى بخير" دلل على صدق المقولة بما تعرفه عن داود.
4- : علل . أ ) تعجب نجم الدين من موقف داود ؟
ب) ترك داود للعادل وانتقاله إلى قلعة الكرك ؟
السؤال الثاني : (( التفت نجم الدين إلى شجرة الدر وسألها فى دهشة عما ترى فى هذا الموقف العجيب ، وعن الأشباح التى برزت فجأة ، وحكاية الفرنج المهاجمين ، وأظهر شكه فى أن يكون ذلك أمراً مدبراً لإبعاد الجنود عنه وإلحاق الأذى به ))
1- حدد الصواب مما بين الأقواس فيما يلى :
* مضاد " برزت " : ( ذهبت – مرت – اختفت )
* مرادف " التفت " : ( ترك – أعرض – اتجه )
* جمع " الشك " : ( الشكوك – الشكاك – الأشواك )
2- وضح الأمر المدبر الذى شك فيه نجم الدين ؟ وهل تحقق ؟
3- " يثاب المرء رغم أنفه " متى قيل ذلك ؟ وما هدفه ؟
4- وازن بين موقف العادل وموقف أبى بكر القماش وجماعة الإصلاح من أسر داود لنجم الدين . مبيناً دوافع كل منهما .
الفصل السادس
السؤال الأول : (( وكلما اشتد به الكرب ذكرته بالمواقف العصيبة التى وقف فيها ربه بجانبه ، وأكدت له أن داود لا يريد به السوء ، وإنما يزيد أيام حبسه ليغلى الثمن ويفرض ما يريد ))
1- حدد الصواب مما بين الأقواس فيما يلى :
* جمع " كرب " : ( كرب – كربات – كروب )
* مرادف " العصيبة " : ( الشديدة – العصبية - المتعبة )
* مضاد " يزيد " : ( ينقص – يضاعف - يهدأ )
2- كم مضى على نجم الدين فى حبسه ؟ ولماذا أطال داود حبسه ؟
3- ماذا توقعت شجرة الدر ؟ وهل صدق ظنها ؟ وضح إجابتك .
السؤال الثاني : (( فلما بلغ سوداء الكتاب فزعت وثارت وجمعت القواد وقالت لهم فى غضب شديد : أرأيتم ؟! اتفق داود ونجم الدين ! قلت لكم أبقوا داود بمصر ومدوا له الأطماع ومنوه الأمانى ، حتى نتمكن من نجم الدين ثم نأخذه بعده . ))
1- هات مضاد " فرغت – ثارت " ومفرد " القواد " ومرادف " بلغ " .
2- كيف علمت سوداء بهذا الاتفاق ؟ وما موقفها منه ؟
3- تم الإفراج عن نجم الدين .
فما أثر ذلك على" العادل " " جماعة الإصلاح " ؟
4- لن يفلت نجم الدين ولن ينجو داود سوف أضعهما بين ماضغى الأسد " من القائل ؟ وما المناسبة ؟
الفصل السابع
السؤال الأول : (( وفى مكان ما من أحد القصور بالقاهرة كان الأمراء الكاملية وغيرهم من الساخطين على العادل وحاشيته يتدارسون الموقف ويستعرضون ما انتهت إليه الأمور من السوء على يد العادل وعبثه ولهوه وانصرافه عن شئون الدولة . ))
1- حدد الصواب مما بين الأقواس فيما يلى :
* مضاد " الساخطين " : ( الراضين – الغاضبين – الصالحين )
* معنى " حاشيته " : ( أتباعه – أمعائه - جنوده )
* معنى " انصرافه " :
( رحيله نهائياً – سفره لفترة ما – بعده وعدم اهتمامه )
2- لماذا اجتمع الأمراء الكاملية ؟ وعلام اتفقوا ؟
3- لجماعة الإصلاح دور بارز فى معاونة نجم الدين . وضح ذلك .
4- ماذا وجد نجم الدين عندما وصل إلى بلبيس ؟ وماذا فعل ؟
السؤال الثانى : (( لا أظن شعب مصر يسكت على العادل وعبثه ، وقد حدثتنى يا مولاى طويلاً عن هذا الشعب وخصائصه الجليلة ، وكيف إنه يصبر ما يصبر ولكنه لا يسكت عن حقه ، ويهدأ ما يهدأ ، ولكنه لا يستكين لغاصب ولا يزل لمعتد ))
1- هات مرادف" يستكين" ومضاد" يصبر – يزل" ومفرد"خصائصه "
2- ما صفات الشعب المصرى كما تفهم من العبارة ؟
وعلام تدل هذه الصفات ؟
3- بم أخبر الأمراء وأبو بكر نجم الدين ؟ وفيم كان يفكر داود وهو فى
الطريق على مصر ؟
4- ماذا تمنت شجرة الدر وهم فى الطريق إلى مصر ؟ ولماذا ؟
الفصل الثامن
السؤال الأول : (( وكانت شجرة الدر تترقب الفرصة لتعرض شيئاً هاماً تود أن يستمع إليه نجم الدين .فوجدت الفرصة قد سنحت ، فأسرعت قائلة : " نعم يا مولاى لابد من تلك القلوب النقية التى تدفع السيوف بإيمان وعزم ))
1- هات مرادف " تترقب – سنحت " ومضاد " النقية "
2- ما الأمر الذى أرادت شجرة الدر أن تعرضه على نجم الدين ؟
3- فيم فكر نجم الدين بعد تولى حكم مصر ؟
4- لماذا طلبت شجرة الدر إنشاء قلعة أخرى غير قلعة صلاح الدين ؟
السؤال الثاني : (( أعجب نجم الدين بهذا الرأى وزاد وجهه انبساطاً ، والتفت إلى شجرة الدر وانثنى إليها قائلاً : محاربة ماهرة خبيرة بالقلاع والحصون والمواقع ))
1- حدد الصواب مما بين الأقواس فيما يلى :
* مرادف " انثنى " : ( مال – تحول - اتجه )
* مفرد " المواقع " : ( الواقعة – الموقعة - الموقع )
* مضاد " انبساطاً " : ( عبوساً – فرحة - طولاً )
2- لماذا وصف نجم الدين شجرة الدر بأنها محاربة ماهرة ؟
3- لماذا استدعى نجم الدين الوزير ومعين الدين بن شيخ الشيوخ ؟
4- كيف استطاع نجم الدين أن يعيد الأموال إلى خزائن الدولة ؟
5- " المصلحون لا يخلدون إلى الراحة " فلماذا ؟
مع تمنياتي بالنجاح والتفوق ،،
أبوسارة- عضو كويس
- عدد المساهمات : 24
تاريخ التسجيل : 08/11/2009
رد: مراجعة القصة 3 ع
عليك تذاكر وبس
سليمان محمد- عضو نشيط
- عدد المساهمات : 103
تاريخ التسجيل : 09/11/2009
العمر : 49
مراجعة القصة
السؤال الأول : (( وفي شرفة القصر الكبير القريب من المسجد ، وقفت فتاة في مقتبل الشباب ونضرته تسمع إلى صوت المؤذن ، رافعة كفيها إلى السماء إلى الله وترجوه أن يجيب دعاء المؤمنين ، وأن ينتقم من الطغاة الظالمين
تجمع " شرفة " : ( شرائف – شراف – شرفات )
شرفات
* معنى " تتوسل " : ( ترجو – تدعو – تسترحم )
تدعو
* مفرد " الطغاة " : ( الطاغية – الطاغي – الطاغوت )
الطاغى
2- بم كانت يدعو المؤمنون ؟ وهل الدعاء وحده يكفي لتحقيق النصر ؟
كان يدعوا المؤمنين ان يلهم العرب الصواب يجمع شملهم يوحدهم
لايكفى الدعاء وحده لتحقيق النصر
3- ما سياسة الطغاة الظالمين نحو أمة العرب ؟ وعلى أى شىء يدل ؟
ان يمزقوا شملهم ويقضوا ملكهم ويزيلوا سلطانهم
يدل ذلك عى وحشيه وقسوة الطاغى الظالم
4- ما أسباب ضعف الأمة العربية التى أدت إلى طمع الفرنج فيها ؟
السب هو التنازع بين الامراء فيما بينهم على الحكم
لسؤال الثاني : (( إن من يحكم مصر يستطيع أن يفعل الكثير ، فمصر قوة هائلة بشعبها وجيشها ، يخشى العدو بأسها ، وبجيشها وجيش الشام نستطيع أن نصد خطر الفرنج ، وأن نهزم التتار "
مرادف " هائلة " : ( مرعبة – عظيمة – قوية )
قوية
* مضاد " يخشى " : ( يحتقر – يستسهل – يأمن)
يامن
* جمع " خطر " : ( خواطر – أخطار – مخاطر )
اخطار
2- فى العبارة دليل أن وحدة العرب هى سبيل إلى قهر العدو .. وضح قصة طموح جارية
فمصر قوة هائة بجشها يخافى العدو باسها وبجيشها نستطيع أن نصد خطر الفرنج ، وأن نهزم التتار
3- ترى شجرة الدر أن سبيل حكم مصر دونه عقبات كثيرة . وضحها .
1\ سوداءبنت الفقية 2\ خطر الفرنج والتتار 3\امراء بنى أيوب المتنازعين
4\عدم وجود جيشا نحارب به
4- أرادت شجرة الدر أن توثق العلاقة بين زوجها وقومها . بم تعلل
حتى يكون عونا لنا فى وقت الحاجة
الفصل الثانى
السؤال الأول : (( وثقت شجرة الدر العلاقة بين زوجها الصالح نجم الدين وبين قومها الخوارزمية ، وأصبحوا عوناً قوياً له في حروبه ، وبينما كان نجم الدين منهمكاً في مواجه الأعداء على أحد الثغور ، أقبلت إليه الأنباء ... ))
1- هات جمع " عوناً " ، ومفرد " الثغور " ومرادف الأنباء "
1\اعوان 2\الثغر 3\أخبار
2- ما الذى أعلنته الأنباء التى أقبلت إلى الصالح نجم الدين ؟
وفاه الملك الكامل وتولية سيف الدين حكم مصر والشام وينوب عنه في الشام
المظفر الدين بن مودود بن يونس
وأيها كان أشد وقعاً على نفسه ؟
تولية سيف الدين حكم مصر ونجم الدين على الثغور
3- لم قرر الصالح نجم الدين الانسحاب من حصار الرحبة ؟
حتى يفكر فى حل هذه المشكله
وما تعليق شجرة الدر على ذلك ؟
وافقته شجرالدر هذا الراى
4- ما الخطر الذى واجه نجم الدين في " سنجار " ؟
حصار جيوش غياث الدين الرومى لنجم الدين
السؤال الثاني : (( وفي جنح الليل والناس نيام ، كان القاضى يدلى من القلعة فى بطء وحذر حتى بلغ الأرض ، فك الحبال وانطلق إلى مضارب الخوارزمية ، ومعه كتاب من شجرة الدر ..))
1- تخير مما بين الأقواس :
* جمع " القلعة " : ( القلائع – القلاع – القلعات )
القلاع
* مفرد " مضارب " : ( مضرب – مضراب – ضارب )
مضرب
* المقصود بـ " كتاب " : ( رسالة شجرة الدر – كتاب علمى – اتفاق)
رساله شجر الدر
2- ما الصفات التى يجب أن يتصف بها من يقوم بالمهمة التى قام بها
القاضى بدر الدين الزرزاري " ؟
الصفات هى قوه بيانه ولباقته وشجاعته ويقف بجانب الحق
3- ما مضمون الكتاب الذى حمله القاضى إلى الخوارزمية ؟
هى استعطاف ورجاء ووعد
4- هل استجاب الخوارزمية لنداء شجرة الدر؟ وما دليلك على ما تقول؟
نعم استجاب الخوارزمية لنداء شجرة الدر
الدليل هو مساعده الخوارزمية لنجم الدين وابنه توران شاه
تجمع " شرفة " : ( شرائف – شراف – شرفات )
شرفات
* معنى " تتوسل " : ( ترجو – تدعو – تسترحم )
تدعو
* مفرد " الطغاة " : ( الطاغية – الطاغي – الطاغوت )
الطاغى
2- بم كانت يدعو المؤمنون ؟ وهل الدعاء وحده يكفي لتحقيق النصر ؟
كان يدعوا المؤمنين ان يلهم العرب الصواب يجمع شملهم يوحدهم
لايكفى الدعاء وحده لتحقيق النصر
3- ما سياسة الطغاة الظالمين نحو أمة العرب ؟ وعلى أى شىء يدل ؟
ان يمزقوا شملهم ويقضوا ملكهم ويزيلوا سلطانهم
يدل ذلك عى وحشيه وقسوة الطاغى الظالم
4- ما أسباب ضعف الأمة العربية التى أدت إلى طمع الفرنج فيها ؟
السب هو التنازع بين الامراء فيما بينهم على الحكم
لسؤال الثاني : (( إن من يحكم مصر يستطيع أن يفعل الكثير ، فمصر قوة هائلة بشعبها وجيشها ، يخشى العدو بأسها ، وبجيشها وجيش الشام نستطيع أن نصد خطر الفرنج ، وأن نهزم التتار "
مرادف " هائلة " : ( مرعبة – عظيمة – قوية )
قوية
* مضاد " يخشى " : ( يحتقر – يستسهل – يأمن)
يامن
* جمع " خطر " : ( خواطر – أخطار – مخاطر )
اخطار
2- فى العبارة دليل أن وحدة العرب هى سبيل إلى قهر العدو .. وضح قصة طموح جارية
فمصر قوة هائة بجشها يخافى العدو باسها وبجيشها نستطيع أن نصد خطر الفرنج ، وأن نهزم التتار
3- ترى شجرة الدر أن سبيل حكم مصر دونه عقبات كثيرة . وضحها .
1\ سوداءبنت الفقية 2\ خطر الفرنج والتتار 3\امراء بنى أيوب المتنازعين
4\عدم وجود جيشا نحارب به
4- أرادت شجرة الدر أن توثق العلاقة بين زوجها وقومها . بم تعلل
حتى يكون عونا لنا فى وقت الحاجة
الفصل الثانى
السؤال الأول : (( وثقت شجرة الدر العلاقة بين زوجها الصالح نجم الدين وبين قومها الخوارزمية ، وأصبحوا عوناً قوياً له في حروبه ، وبينما كان نجم الدين منهمكاً في مواجه الأعداء على أحد الثغور ، أقبلت إليه الأنباء ... ))
1- هات جمع " عوناً " ، ومفرد " الثغور " ومرادف الأنباء "
1\اعوان 2\الثغر 3\أخبار
2- ما الذى أعلنته الأنباء التى أقبلت إلى الصالح نجم الدين ؟
وفاه الملك الكامل وتولية سيف الدين حكم مصر والشام وينوب عنه في الشام
المظفر الدين بن مودود بن يونس
وأيها كان أشد وقعاً على نفسه ؟
تولية سيف الدين حكم مصر ونجم الدين على الثغور
3- لم قرر الصالح نجم الدين الانسحاب من حصار الرحبة ؟
حتى يفكر فى حل هذه المشكله
وما تعليق شجرة الدر على ذلك ؟
وافقته شجرالدر هذا الراى
4- ما الخطر الذى واجه نجم الدين في " سنجار " ؟
حصار جيوش غياث الدين الرومى لنجم الدين
السؤال الثاني : (( وفي جنح الليل والناس نيام ، كان القاضى يدلى من القلعة فى بطء وحذر حتى بلغ الأرض ، فك الحبال وانطلق إلى مضارب الخوارزمية ، ومعه كتاب من شجرة الدر ..))
1- تخير مما بين الأقواس :
* جمع " القلعة " : ( القلائع – القلاع – القلعات )
القلاع
* مفرد " مضارب " : ( مضرب – مضراب – ضارب )
مضرب
* المقصود بـ " كتاب " : ( رسالة شجرة الدر – كتاب علمى – اتفاق)
رساله شجر الدر
2- ما الصفات التى يجب أن يتصف بها من يقوم بالمهمة التى قام بها
القاضى بدر الدين الزرزاري " ؟
الصفات هى قوه بيانه ولباقته وشجاعته ويقف بجانب الحق
3- ما مضمون الكتاب الذى حمله القاضى إلى الخوارزمية ؟
هى استعطاف ورجاء ووعد
4- هل استجاب الخوارزمية لنداء شجرة الدر؟ وما دليلك على ما تقول؟
نعم استجاب الخوارزمية لنداء شجرة الدر
الدليل هو مساعده الخوارزمية لنجم الدين وابنه توران شاه
أحمد مجدى- عضو
- عدد المساهمات : 6
تاريخ التسجيل : 08/12/2009
رد: مراجعة القصة 3 ع
ممتاز يا ابو حميد واللى بعده
سليمان محمد- عضو نشيط
- عدد المساهمات : 103
تاريخ التسجيل : 09/11/2009
العمر : 49
رد: مراجعة القصة 3 ع
شكككككككككككككرررررررررررراااااااااااااا
youge188- عضو كويس
- عدد المساهمات : 23
تاريخ التسجيل : 04/12/2009
العمر : 28
رد: مراجعة القصة 3 ع
[quote="أبوسارة"]قصة طموح جارية
الفصل الأول
السؤال الأول : (( وفي شرفة القصر الكبير القريب من المسجد ، وقفت فتاة في مقتبل الشباب ونضرته تسمع إلى صوت المؤذن ، رافعة كفيها إلى السماء إلى الله وترجوه أن يجيب دعاء المؤمنين ، وأن ينتقم من الطغاة الظالمين ))
1- تخير مما بين الأقواس :
* جمع " شرفة " : ( شرائف – شراف – شرفات )شرفات
* معنى " تتوسل " : ( ترجو – تدعو – تسترحم ) تدعو
* مفرد " الطغاة " : ( الطاغية – الطاغي – الطاغوت ) الطاغيه
2- بم كانت يدعو المؤمنون ؟ وهل الدعاء وحده يكفي لتحقيق النصر ؟
ان ينتقم من الطغاة الظالمين,لا يكفي
3- ما أسباب ضعف الأمة العربية التى أدت إلى طمع الفرنج فيها ؟
صراع بنى ايوب
السؤال الثاني : (( إن من يحكم مصر يستطيع أن يفعل الكثير ، فمصر قوة هائلة بشعبها وجيشها ، يخشى العدو بأسها ، وبجيشها وجيش الشام نستطيع أن نصد خطر الفرنج ، وأن نهزم التتار "
1- تخير مما بين الأقواس :
* مرادف " هائلة " : ( مرعبة – عظيمة – قوية ) مرعبه
* مضاد " يخشى " : ( يحتقر – يستسهل – يأمن ) يامن
* جمع " خطر " : ( خواطر – أخطار – مخاطر )اخطار
2- فى العبارة دليل أن وحدة العرب هى سبيل إلى قهر العدو .. وضح .
مصر فوه هائله بجيشها وبجيش الشام يخش العدو مص
الفصل الثاني
السؤال الأول : (( وثقت شجرة الدر العلاقة بين زوجها الصالح نجم الدين وبين قومها الخوارزمية ، وأصبحوا عوناً قوياً له في حروبه ، وبينما كان نجم الدين منهمكاً في مواجه الأعداء على أحد الثغور ، أقبلت إليه الأنباء ... ))
1- هات جمع " عوناً "مساعد
، ومفرد " الثغور "مناطق ساحليه
ومرادف الأنباء " الاخبار
2- ما الذى أعلنته الأنباء التى أقبلت إلى الصالح نجم الدين ؟
وفاه الملك الكامل
وأيها كان أشد وقعاً على نفسه ؟
ان ملك مصر العادل والشام الجوادواناخن امير علي الثغور
3- لم قرر الصالح نجم الدين الانسحاب من حصار الرحبة ؟
لعودالي مصر
وما تعليق شجرة الدر على ذلك ؟
وافق علي ذلك
4- ما الخطر الذى واجه نجم الدين في " سنجار " ؟
انقلب الخوازميه عليها هجوم بدر الدين عليها
السؤال الثاني : (( وفي جنح الليل والناس نيام ، كان القاضى يدلى من القلعة فى بطء وحذر حتى بلغ الأرض ، فك الحبال وانطلق إلى مضارب الخوارزمية ، ومعه كتاب من شجرة الدر ..))
1- تخير مما بين الأقواس :
* جمع " القلعة " : ( القلائع – القلاع – القلعات ) القلائع
* مفرد " مضارب " : ( مضرب – مضراب – ضارب ) مضرب
* المقصود بـ " كتاب " : ( رسالة شجرة الدر – كتاب علمى – اتفاق) رساله شجره الدر
2- ما الصفات التى يجب أن يتصف بها من يقوم بالمهمة التى قام بها
القاضى بدر الدين الزرزاري " ؟
الكلم الحلوة
3- ما مضمون الكتاب الذى حمله القاضى إلى الخوارزمي؟
التعجل
4- هل استجاب الخوارزمية لنداء شجرة الدر؟
نعم
الفصل الأول
السؤال الأول : (( وفي شرفة القصر الكبير القريب من المسجد ، وقفت فتاة في مقتبل الشباب ونضرته تسمع إلى صوت المؤذن ، رافعة كفيها إلى السماء إلى الله وترجوه أن يجيب دعاء المؤمنين ، وأن ينتقم من الطغاة الظالمين ))
1- تخير مما بين الأقواس :
* جمع " شرفة " : ( شرائف – شراف – شرفات )شرفات
* معنى " تتوسل " : ( ترجو – تدعو – تسترحم ) تدعو
* مفرد " الطغاة " : ( الطاغية – الطاغي – الطاغوت ) الطاغيه
2- بم كانت يدعو المؤمنون ؟ وهل الدعاء وحده يكفي لتحقيق النصر ؟
ان ينتقم من الطغاة الظالمين,لا يكفي
3- ما أسباب ضعف الأمة العربية التى أدت إلى طمع الفرنج فيها ؟
صراع بنى ايوب
السؤال الثاني : (( إن من يحكم مصر يستطيع أن يفعل الكثير ، فمصر قوة هائلة بشعبها وجيشها ، يخشى العدو بأسها ، وبجيشها وجيش الشام نستطيع أن نصد خطر الفرنج ، وأن نهزم التتار "
1- تخير مما بين الأقواس :
* مرادف " هائلة " : ( مرعبة – عظيمة – قوية ) مرعبه
* مضاد " يخشى " : ( يحتقر – يستسهل – يأمن ) يامن
* جمع " خطر " : ( خواطر – أخطار – مخاطر )اخطار
2- فى العبارة دليل أن وحدة العرب هى سبيل إلى قهر العدو .. وضح .
مصر فوه هائله بجيشها وبجيش الشام يخش العدو مص
الفصل الثاني
السؤال الأول : (( وثقت شجرة الدر العلاقة بين زوجها الصالح نجم الدين وبين قومها الخوارزمية ، وأصبحوا عوناً قوياً له في حروبه ، وبينما كان نجم الدين منهمكاً في مواجه الأعداء على أحد الثغور ، أقبلت إليه الأنباء ... ))
1- هات جمع " عوناً "مساعد
، ومفرد " الثغور "مناطق ساحليه
ومرادف الأنباء " الاخبار
2- ما الذى أعلنته الأنباء التى أقبلت إلى الصالح نجم الدين ؟
وفاه الملك الكامل
وأيها كان أشد وقعاً على نفسه ؟
ان ملك مصر العادل والشام الجوادواناخن امير علي الثغور
3- لم قرر الصالح نجم الدين الانسحاب من حصار الرحبة ؟
لعودالي مصر
وما تعليق شجرة الدر على ذلك ؟
وافق علي ذلك
4- ما الخطر الذى واجه نجم الدين في " سنجار " ؟
انقلب الخوازميه عليها هجوم بدر الدين عليها
السؤال الثاني : (( وفي جنح الليل والناس نيام ، كان القاضى يدلى من القلعة فى بطء وحذر حتى بلغ الأرض ، فك الحبال وانطلق إلى مضارب الخوارزمية ، ومعه كتاب من شجرة الدر ..))
1- تخير مما بين الأقواس :
* جمع " القلعة " : ( القلائع – القلاع – القلعات ) القلائع
* مفرد " مضارب " : ( مضرب – مضراب – ضارب ) مضرب
* المقصود بـ " كتاب " : ( رسالة شجرة الدر – كتاب علمى – اتفاق) رساله شجره الدر
2- ما الصفات التى يجب أن يتصف بها من يقوم بالمهمة التى قام بها
القاضى بدر الدين الزرزاري " ؟
الكلم الحلوة
3- ما مضمون الكتاب الذى حمله القاضى إلى الخوارزمي؟
التعجل
4- هل استجاب الخوارزمية لنداء شجرة الدر؟
نعم
youge188- عضو كويس
- عدد المساهمات : 23
تاريخ التسجيل : 04/12/2009
العمر : 28
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى